لمّــا ذكــرتُ عـــذابَ النـــارِأزعــجــني *** ذاك التـذكرعن أهـلي وأوطانـي
وصـرتُ في القفـرِأرعـى الوحشَ مُنفرداً *** كما تراني علي وجديوأحـزاني
وذا قــلـيلٌ عــلـى مثــلــي لِــجُــرمــتِهِ *** فما عَصى اللهَ عبدٌ مِثلَ عصيانِي
نَــادُوا عـــليَّ , وقُـولُـوا في مجـالِسـكُمْ *** هذا المُسِيءُ وهذا المُذنبُ الجانِي
الشيخ/ حسين الحلاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.