مَا ضرَّ لوْ
أنّكَ لي راحمُº
وَعِلّتي
أنْتَ بِها عَالِمُ
يَهْنِيكَ، يا
سُؤلي ويَا بُغيَتي،
أنّك مِمّا
أشْتَكي سَالِمُ
تضحكُ في
الحبّ، وأبكي أنَا،
أللهُ، فيمَا
بيننَا، حاكمُ
أقُولُ لَمّا
طارَ عَنّي الكَرَى
قَولَ
مُعَنًّى، قَلْبُهُ هَائِمُ:
يا نَائِماً
أيْقَظَني حُبُّهُ،
هبْ لي
رُقاداً أيّها النّائِمُ!
ابن زيدون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.