
نشعر اليوم بالمراره عندما نرى صور الشهداء (القتلى) اليوم (24 ديسمبر ) وقد كُتبت على جثامينهم " مجهول" فلا أحد يعرفهم, وفي تلك اللحظات نقاشاُ حاد يحتدم بين اوساط الناس على ما أن يُسموا المقتول شهيداً ام يُسموا المقتول قتيلاً,فالفرقُ ياساده كبير إن كنتم تعلمون.
ستظل كلابْ الباطل كلاباً حتى لو طال نباحها وتنوع وتجمل سواء اثناء المسير او بعد أن تمضي المسيره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.